The 2-Minute Rule for تحديات الثورة الصناعية الرابعة
The 2-Minute Rule for تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Blog Article
وهذا ما يتطلب مهارات جديدة ومناهج دراسية متطورة وثقافة تعليمية مختلفة.
التعاون مع الشركات التقنية لتبني حلول مبتكرة يمكن أن يساعد الشركات التقليدية على الصمود.
نحن نقف على شفا ثورة تكنولوجية كبيرة ستغير بشكل أساسي الطريقة التي نعيش بها ونعمل بها ونربط الاشياء ببعضها البعض.
انتشار الأجهزة المتصلة مثل المنازل الذكية، السيارات ذاتية القيادة، والأجهزة القابلة للارتداء يؤدي إلى استهلاك طاقة أكبر.
وفي سابع السلبيات، قال التقرير "يمكن أن يؤدي التحول الرقمي إلى تفاقم الاعتماد على الموارد الرقمية ما يجعل (الاقتصاد أكثر عرضة لاضطرابات) في حال حدوث عطل فني او تقني او هجوم سيبراني وهذا سيفتح الباب امام تباطؤ العمليات الاقتصادية والخسائر المالية".
بعض التقديرات تشير إلى أن تعدين العملات المشفرة يستهلك طاقة تعادل استهلاك دول بأكملها.
إلا أن تلك المميزات يواجهها تحديات على نفس القدر من التعقيد والخطورة، إلا أن الإنسان يمكنه التغلب على ذلك، فإنه قد وصل إلى تلك المرحلة من التقدم من خلال التغلب على تحديات مماثلة سابقاً.
وانه للفهم الدقيق لتلك المتغيرات يجب التخلص من المعتقدات الخاطئة التي ترسخت من قبيل انه لا حدود للنمو الاقتصادي وان حل المشكلات الناتجة عن التكنولوجيا هو في مزيد من التكنولوجيا ،وان التقدم التكنولوجي مرادف للرقي الاجتماعي ،بل يمتد ذلك الى مراجعه بعض الاطروحات الفكرية من قبيل مبدأ "الحتمية التكنولوجية"والذي يرتكز على وضع التقدم التكنولوجي المطرد، والمستمر "متغيرا مستقلا"،وان المجتمع "متغيرا تابعا"، ما عليه إلا أن يتكيف مع المتغيرات التكنولوجية التي تفرزها آليات المجتمع بصورة طبيعية لا إرادية!
الحمدلله رب العالمين، والصلاة نور الإمارات والسلام على نبيّنا الكريم، سيد الأولين والآخرين وخاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحابته أجمعين وسلم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين، وبعد:
وفرض ذلك امام اصحاب الاعمال او الشركات ان يتعامل مع السوق العالمي وليس التفكير فقط في السوق المحلي .
لا تكمن أهمية اعتماد الثورة الصناعية الرابعة في العوامل الاقتصادية فحسب، بل من شأنها تقليل الفجوة الحضارية التي تعيشها الدول الإسلامية غالباً بالمقارنة مع الدول الصناعية المتقدمة، وبعكس ذلك فإن نور الإمارات الفجوة الحضارية في المستقبل ستزداد أضعافاً مضاعفة إن لم يتم الدخول في عصر الثورة الرابعة بقوة.
وطالما ارتبطت التكنولوجيا بالقدرة على حل المشكلات والتحكم والسيطرة على البيئة المحيطة بالإنسان من اجل جعل الظروف مواتيه لحركة ورغبه الانسان ،ولم ينفصل ذلك عن حالة الظروف الاجتماعية والنظام القيمي المرتبط بها ، بالاضافة الى الابعاد المختلفة للسلوك الاجتماعي المترتب على تطبيقها، ومن ثم ارتبطت عملية التطبيق بإحداث عدد من المتغيرات ذات الطبيعة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية وغيرها .
الذي مكنا من معرفة أن التكنولوجيا الرقمية أسقطت الحواجز التي كانت تفصل بين البشر، من اختلاف لغات وبعد جغرافي، وأن الثورات الصناعية الأولى والثانية حققت تغييرات جوهرية في منظومات الحياة في المجتمعات الإنسانية، بجوانبها الاجتماعية والسياسية، أما الثورة الصناعية الثالثة أدت لاكتشاف العصر الإلكتروني، والثورة الرقمية وتكنولوجيا المعلومات، وشهدت تطور في المنصات الرقمية العملاقة (فيسبوك وتويتر) وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي الذي نعيشه حقيقة، أما الثورة الصناعية الرابعة التي بدأت مع الألفية الجديدة”.
منطقة "أغبوغبلوشي" في غانا تعتبر واحدة من أكبر مواقع التخلص من النفايات الإلكترونية في العالم، حيث يتم حرق الأجهزة القديمة لاستخراج المعادن، مما يسبب تلوثًا بيئيًا هائلًا.